طالبت الدول الإفريقية المجتمع الدولي بتقديم تمويل إضافي لمواجهة التغيرات المناخية، على الرغم من أن القارة مسؤولة عن أقل من 4% من الانبعاثات العالمية. وأكدت الدول الإفريقية أن التحديات البيئية التي تواجهها، مثل الجفاف، الفيضانات، والتصحر، تتطلب دعماً مالياً أكبر لتعزيز قدراتها على التكيف والتخفيف من آثار الاحتباس الحراري. وتأتي هذه المطالب في إطار جهود الأمم المتحدة لتعزيز العدالة المناخية وتوفير الموارد اللازمة للدول الأكثر تضرراً من التغيرات المناخية، مع التركيز على دعم المشاريع المستدامة والبنية التحتية البيئية.