وتعد هذه الخطوة أول تجربة رسمية لتكييف عمل عربي ناجح بروح محلية مغربية، ما يجعلها بمثابة رهان استراتيجي لتطوير الدراما المغربية، بحسب مصادر فنية. ويحرص فريق الإنتاج على انتقاء الممثلين بعناية فائقة، لضمان تقديم مستوى فني وتقني يرقى إلى توقعات الجمهور المغربي الذي ينتظر العمل بشغف كبير.
ورغم انتشار أخبار عن انضمام عدد من الوجوه الفنية المغربية، مثل محمد خيي، أيوب أبو النصر، سلوى زرهان، ربيع القاطي، يوسف الجندي، ماريا لالواز، وغيرها، كشف مصدر خاص لهسبريس أن الأسماء المتداولة لا أساس لها من الصحة، وأن فريق العمل لا يزال في مرحلة الإعداد والاختيار النهائية للممثلين.
وأوضح المصدر أن النسخة المغربية من “الهيبة” ستحتفظ بجوهر القصة الأصلية التي تجمع بين الإثارة والتشويق والدراما الاجتماعية، لكنها ستقدم بروح مختلفة تنبع من البيئة المغربية الغنية بتفاصيلها ولهجتها وموروثها الثقافي، لتصبح عملاً يحمل هوية محلية أصيلة.
وأكد المنتج صادق الصباح أن المشروع يسير بوتيرة ثابتة، وأن الإعلان عن أسماء النجوم المغاربة سيتم قريباً، مشيراً إلى أن النسخة المغربية تأتي على غرار النسخة التركية التي حققت نجاحاً كبيراً، وتطمح إلى رفع سقف الإنتاج الدرامي الوطني بفضل الإمكانات التقنية والبشرية المتوفرة.
ويعد مسلسل “الهيبة” من أنجح الأعمال التلفزيونية في المنطقة العربية خلال العقد الأخير، إذ انطلق عرضه عام 2017 وامتد على خمسة مواسم متتالية، قبل أن يُختتم بفيلم سينمائي في 2022. وتدور أحداثه في قرية خيالية تُعرف باسم “الهيبة”، حيث تهيمن عائلة قوية ذات نفوذ على مجريات الأحداث، مع مزيج من الأكشن والرومانسية والصراعات الاجتماعية والسياسية.
وتترقب الساحة الفنية المغربية بشغف، ليس فقط لمعرفة النجوم المشاركين في المشروع، بل أيضاً لرؤية كيفية تكييف المسلسل مع الثقافة المغربية، بما يحقق النجاح ويضع الدراما المغربية في مصاف الأعمال الرائدة على الصعيد العربي.
ورغم انتشار أخبار عن انضمام عدد من الوجوه الفنية المغربية، مثل محمد خيي، أيوب أبو النصر، سلوى زرهان، ربيع القاطي، يوسف الجندي، ماريا لالواز، وغيرها، كشف مصدر خاص لهسبريس أن الأسماء المتداولة لا أساس لها من الصحة، وأن فريق العمل لا يزال في مرحلة الإعداد والاختيار النهائية للممثلين.
وأوضح المصدر أن النسخة المغربية من “الهيبة” ستحتفظ بجوهر القصة الأصلية التي تجمع بين الإثارة والتشويق والدراما الاجتماعية، لكنها ستقدم بروح مختلفة تنبع من البيئة المغربية الغنية بتفاصيلها ولهجتها وموروثها الثقافي، لتصبح عملاً يحمل هوية محلية أصيلة.
وأكد المنتج صادق الصباح أن المشروع يسير بوتيرة ثابتة، وأن الإعلان عن أسماء النجوم المغاربة سيتم قريباً، مشيراً إلى أن النسخة المغربية تأتي على غرار النسخة التركية التي حققت نجاحاً كبيراً، وتطمح إلى رفع سقف الإنتاج الدرامي الوطني بفضل الإمكانات التقنية والبشرية المتوفرة.
ويعد مسلسل “الهيبة” من أنجح الأعمال التلفزيونية في المنطقة العربية خلال العقد الأخير، إذ انطلق عرضه عام 2017 وامتد على خمسة مواسم متتالية، قبل أن يُختتم بفيلم سينمائي في 2022. وتدور أحداثه في قرية خيالية تُعرف باسم “الهيبة”، حيث تهيمن عائلة قوية ذات نفوذ على مجريات الأحداث، مع مزيج من الأكشن والرومانسية والصراعات الاجتماعية والسياسية.
وتترقب الساحة الفنية المغربية بشغف، ليس فقط لمعرفة النجوم المشاركين في المشروع، بل أيضاً لرؤية كيفية تكييف المسلسل مع الثقافة المغربية، بما يحقق النجاح ويضع الدراما المغربية في مصاف الأعمال الرائدة على الصعيد العربي.