ومن المقرر أن تصدر الأغنية رسميًا متم شهر أكتوبر الجاري، في مناسبة تخليد الذكرى الخمسين للمسيرة الخضراء المظفرة، التي تُعد من أبرز المحطات الوطنية في مسار استرجاع المغرب لسيادته على أقاليمه الجنوبية.
ويحمل هذا العمل الفني رسالة إنسانية نبيلة، تدعو إلى تجاوز الخلافات وطي صفحة التوتر بين الجارتين المغرب والجزائر، انسجامًا مع الدعوات الدولية، وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية، لإعادة بناء العلاقات الثنائية على أساس الأخوة والدين المشترك وروابط الجوار والتاريخ والمصير الواحد.
وتعبّر الأغنية المصورة من خلال كلماتها وألحانها عن رغبة الشعوب في المصالحة واللمّ الشمل، كما تلخص أسباب الصراع الذي دام نصف قرن، في قالب فني راقٍ يدعو إلى فتح صفحة جديدة من التعاون والتنمية المشتركة، لما فيه خير البلدين والمنطقة المغاربية ككل.
ويعتبر هذا العمل الفني تجسيدًا حيًا لسياسة اليد الممدودة التي دعا إليها عاهل المملكة المغربية، الملك محمد السادس، على مدى أكثر من عقدين، في سبيل تعزيز التضامن والأخوّة بين الشعوب الشقيقة، وتأكيد مكانة المغرب كفاعل رئيسي في ترسيخ قيم السلام والتعاون في المنطقة.
ويحمل هذا العمل الفني رسالة إنسانية نبيلة، تدعو إلى تجاوز الخلافات وطي صفحة التوتر بين الجارتين المغرب والجزائر، انسجامًا مع الدعوات الدولية، وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية، لإعادة بناء العلاقات الثنائية على أساس الأخوة والدين المشترك وروابط الجوار والتاريخ والمصير الواحد.
وتعبّر الأغنية المصورة من خلال كلماتها وألحانها عن رغبة الشعوب في المصالحة واللمّ الشمل، كما تلخص أسباب الصراع الذي دام نصف قرن، في قالب فني راقٍ يدعو إلى فتح صفحة جديدة من التعاون والتنمية المشتركة، لما فيه خير البلدين والمنطقة المغاربية ككل.
ويعتبر هذا العمل الفني تجسيدًا حيًا لسياسة اليد الممدودة التي دعا إليها عاهل المملكة المغربية، الملك محمد السادس، على مدى أكثر من عقدين، في سبيل تعزيز التضامن والأخوّة بين الشعوب الشقيقة، وتأكيد مكانة المغرب كفاعل رئيسي في ترسيخ قيم السلام والتعاون في المنطقة.
الرئيسية























































