وقال كاتس في منشور عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس": "تمت تصفية المتحدث باسم إرهاب حماس في غزة، أبو عبيدة"، في إشارة إلى الضربة التي استهدفته.
ولم يصدر حتى الآن أي تعليق رسمي من حركة حماس أو من كتائب القسام حول مصير الناطق باسمها، ما يفتح المجال أمام تكهنات واسعة بشأن حقيقة ما جرى، في ظل غياب تأكيد أو نفي من الجانب الفلسطيني.
ويُعدّ أبو عبيدة أحد أبرز الوجوه الإعلامية في الصراع الدائر بين إسرائيل وحركة حماس، إذ ارتبط اسمه بالبيانات العسكرية المصورة التي تصدرها كتائب القسام، وغالبًا ما كان صوته وصورته المقنّعة حاضرين في اللحظات المفصلية من المواجهات مع إسرائيل.
وتأتي هذه الأنباء في سياق التصعيد العسكري المستمر بين الجيش الإسرائيلي والفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، وسط تزايد المخاوف من توسع رقعة المواجهة وتعقّد مسار التهدئة الذي لا يزال بعيد المنال.
ويرى مراقبون أن تأكيد أو نفي خبر تصفية أبو عبيدة ستكون له تداعيات سياسية وإعلامية كبيرة على مجريات الصراع، بالنظر إلى رمزيته في التعبئة الداخلية لحركة حماس، وأيضًا لدوره في تشكيل صورة المواجهة إعلاميًا على المستويين المحلي والدولي.
ولم يصدر حتى الآن أي تعليق رسمي من حركة حماس أو من كتائب القسام حول مصير الناطق باسمها، ما يفتح المجال أمام تكهنات واسعة بشأن حقيقة ما جرى، في ظل غياب تأكيد أو نفي من الجانب الفلسطيني.
ويُعدّ أبو عبيدة أحد أبرز الوجوه الإعلامية في الصراع الدائر بين إسرائيل وحركة حماس، إذ ارتبط اسمه بالبيانات العسكرية المصورة التي تصدرها كتائب القسام، وغالبًا ما كان صوته وصورته المقنّعة حاضرين في اللحظات المفصلية من المواجهات مع إسرائيل.
وتأتي هذه الأنباء في سياق التصعيد العسكري المستمر بين الجيش الإسرائيلي والفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، وسط تزايد المخاوف من توسع رقعة المواجهة وتعقّد مسار التهدئة الذي لا يزال بعيد المنال.
ويرى مراقبون أن تأكيد أو نفي خبر تصفية أبو عبيدة ستكون له تداعيات سياسية وإعلامية كبيرة على مجريات الصراع، بالنظر إلى رمزيته في التعبئة الداخلية لحركة حماس، وأيضًا لدوره في تشكيل صورة المواجهة إعلاميًا على المستويين المحلي والدولي.