وقد أطلّت الخمليشي على جمهورها عبر حسابها الرسمي على إنستغرام بنشر البرومو الترويجي للمسلسل، حيث ظهرت في مشاهد كوميدية عفوية وطريقتها المعتادة، متحدثة باللهجة المغربية، ما أثار تفاعلاً واسعاً وحماساً بين متابعيها، وأكد مكانتها كواحدة من أبرز الفنانات المغربيات القادرات على الوصول إلى جمهور عربي واسع.
وتأتي هذه المشاركة ضمن موجة متزايدة لانفتاح الفنانين المغاربة على الإنتاجات العربية والدولية، في خطوة تعكس تزايد الاهتمام بالمشهد الفني المغربي، الذي برزت فيه مواهب عديدة خلال السنوات الأخيرة، قادرة على التأقلم والإبداع في بيئات فنية متنوعة، دون التفريط في هويتها وبصمتها الخاصة.
وتعتبر تجربة أسماء الخمليشي في "بنات البومب" امتداداً لمسارها الفني الذي تميز بالمرونة والابتكار، حيث جمعت بين أعمال الدراما والكوميديا، مؤكدّة بذلك قدرتها على مخاطبة جمهور مختلف الثقافات واللهجات، وتحقيق تفاعل واسع على منصات التواصل الاجتماعي. ويعكس هذا الانفتاح أيضًا حرص الفنان المغربي على توسيع رقعة تأثيره الفني خارج حدود المغرب، والانخراط في مشاريع عربية ودولية تضيف لرصيده الفني المزيد من التجارب المتنوعة.
من المتوقع أن تترك مشاركة أسماء الخمليشي في المسلسل صدى كبيراً لدى الجمهور العربي، خصوصاً مع الأداء الكوميدي المميز والقدرة على التكيف مع طبيعة الإنتاج الخليجي، ما يعزز مكانتها كفنانة مغربية ناجحة على الساحة العربية، ويؤكد أن المواهب المغربية قادرة على الإبداع والتميز في مختلف البيئات الفنية.
وتأتي هذه المشاركة ضمن موجة متزايدة لانفتاح الفنانين المغاربة على الإنتاجات العربية والدولية، في خطوة تعكس تزايد الاهتمام بالمشهد الفني المغربي، الذي برزت فيه مواهب عديدة خلال السنوات الأخيرة، قادرة على التأقلم والإبداع في بيئات فنية متنوعة، دون التفريط في هويتها وبصمتها الخاصة.
وتعتبر تجربة أسماء الخمليشي في "بنات البومب" امتداداً لمسارها الفني الذي تميز بالمرونة والابتكار، حيث جمعت بين أعمال الدراما والكوميديا، مؤكدّة بذلك قدرتها على مخاطبة جمهور مختلف الثقافات واللهجات، وتحقيق تفاعل واسع على منصات التواصل الاجتماعي. ويعكس هذا الانفتاح أيضًا حرص الفنان المغربي على توسيع رقعة تأثيره الفني خارج حدود المغرب، والانخراط في مشاريع عربية ودولية تضيف لرصيده الفني المزيد من التجارب المتنوعة.
من المتوقع أن تترك مشاركة أسماء الخمليشي في المسلسل صدى كبيراً لدى الجمهور العربي، خصوصاً مع الأداء الكوميدي المميز والقدرة على التكيف مع طبيعة الإنتاج الخليجي، ما يعزز مكانتها كفنانة مغربية ناجحة على الساحة العربية، ويؤكد أن المواهب المغربية قادرة على الإبداع والتميز في مختلف البيئات الفنية.