في كثير من الأحيان يتمسك الناس بعلاقاتهم بدافع الخوف من الوحدة أو الأمل في التغيير، غير مدركين أن الاستمرار قد يكون أكثر وجعًا من الانفصال. فالعلاقة العاطفية ليست سجنًا ولا امتحانًا للصبر، بل مساحة يفترض أن تمنح الطمأنينة والسكينة. وعندما تتحول هذه المساحة إلى مصدر قلق دائم، تظهر إشارات واضحة تُنذر