في اليوم السابع من الحرب الإسرائيلية الإيرانية، أطلقت إيران دفعة جديدة من الصواريخ استهدفت مدينتي تل أبيب وبئر السبع، ما أدى إلى انفجارات ضخمة وانهيارات وأضرار كبيرة في عدة مبانٍ. الهجوم أسفر عن إصابة 65 شخصاً في إسرائيل، بالإضافة إلى أضرار مباشرة بمستشفى "سوروكا" في بئر السبع، مما زاد من الضغط على

جدد رئيس برلمان المجموعة الاقتصادية والنقدية لوسط إفريقيا، السيد إيفاريست نغامانا، خلال زيارته للرباط، التأكيد على الموقف الثابت للبلدان الأعضاء في دعم سيادة المغرب على كافة أراضيه، بما في ذلك الصحراء المغربية. وشمل هذا الدعم دولًا مثل الكاميرون، جمهورية إفريقيا الوسطى، الكونغو، الغابون، غينيا

تعيش الأوساط السياسية والعسكرية حالة من الترقب، وسط أنباء عن إمكانية تدخل عسكري أمريكي في إيران. وأعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عقد اجتماعًا مع فريقه للأمن القومي لمناقشة الخيارات المتاحة، بما في ذلك تنفيذ ضربات عسكرية تستهدف المنشآت النووية الإيرانية بالتنسيق مع إسرائيل.

لا يتوقف النظام العسكري الجزائري عن محاولاته البئيسة للتشويش على مواقف الدول التي تدعم مقترح الحكم الذاتي الذي قدمه المغرب سنة 2007 كحل عملي للنزاع المفتعل حول الصحراء المغربية. هذه المحاولات تعكس السياسة العدائية التي تنتهجها القيادة الجزائرية تجاه المغرب، في ظل تزايد الدعم الدولي لمبادرة الحكم

في تصعيد غير مسبوق للحرب الإسرائيلية الإيرانية، شنت إيران هجوماً صاروخياً استهدف مدينة تل أبيب، حيث أطلقت ما بين 20 و30 صاروخاً، وفقاً لوسائل إعلام إسرائيلية. وقد أسفر الهجوم عن إصابة 5 أشخاص بجروح متفاوتة، فيما تضرر مبنيان، أحدهما مكون من 8 طوابق في مدينة هرتسيليا بتل أبيب، وسط أنباء عن وجود