شهدت مدينة روالبندي القريبة من العاصمة الباكستانية إسلام أباد جريمة مروعة، حيث أقدم أب على قتل ابنته البالغة من العمر 16 عاماً بعد رفضها حذف حسابها على تطبيق "تيك توك". هذه الحادثة أعادت إشعال النقاش حول ما يُعرف بـ"جرائم الشرف" وحرية الفتيات في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، وهي قضية اجتماعية

اعتبرت الأسبوعية الفرنسية "لو جورنال دو ديمانش" أن انضمام البرتغال إلى الدينامية الدولية الداعمة لمخطط الحكم الذاتي في الصحراء المغربية يمثل انتصاراً دبلوماسياً جديداً للمملكة المغربية، ويعزز موقعها على الساحة الدولية في الدفاع عن سيادتها على الأقاليم الجنوبية. موقف البرتغال: دعم واضح لمخطط الحكم

كشفت مصادر طبية، عن تفاقم أزمة المجاعة في قطاع غزة، حيث أودت بحياة 15 شخصاً، بينهم 4 أطفال، خلال الـ24 ساعة الماضية. هذه الأرقام الصادمة تعكس حجم المعاناة التي يعيشها سكان القطاع نتيجة الحصار المستمر وسوء التغذية، مما أدى إلى ارتفاع العدد الإجمالي للوفيات إلى 101 حالة، بينهم 80 طفلاً. مأساة إنسانية

أثارت قضية أم صينية تُدعى هوانغ، البالغة من العمر 26 عاماً، موجة غضب شعبي واسع في الصين وخارجها، بعدما كشفت التحقيقات عن بيعها لطفليها البيولوجيين بهدف تمويل مشاريعها الخاصة عبر البث المباشر، وشراء الملابس الفاخرة والتنزه. هذه الجريمة الصادمة سلطت الضوء على ظاهرة الاتجار بالبشر واستغلال الأطفال،

في سياق اجتماعي وسياسي متوتر، أدانت 17 جمعية مغربية تقدمية وديمقراطية في أوروبا، متحدة تحت تنسيقية الجمعيات المغربية في أوروبا للدفاع عن حقوق الإنسان، الجرائم العنصرية التي استهدفت المهاجرين المغاربة في مقاطعة مورسيا ومناطق أخرى في إسبانيا. هذه الحوادث الأخيرة أثارت جدلًا واسعًا حول تصاعد الكراهية