في خرجة إعلامية وُصفت بالغريبة والمليئة بالتناقضات، خرج وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف عبر قناة “الجزائر الدولية” — التي أُنشئت خصيصاً لخدمة أجندة عدائية تجاه المغرب — ليعلّق على قرار مجلس الأمن رقم 2797/2025 المتعلق بقضية الصحراء المغربية. غير أن محاولة الوزير تفسير القرار وفق منظور بلاده لم

في قضية غريبة أثارت اهتمام الرأي العام في اليابان، كشفت السلطات بمدينة ناغويا عن عملية احتيال إلكتروني غير مسبوقة، تمكن خلالها رجل عاطل عن العمل من الحصول على أكثر من 1000 وجبة مجانية من تطبيق لتوصيل الطعام، مستغلاً ثغرة تقنية في نظام استرداد الأموال. وحسب ما أعلنت الشرطة المحلية، فإن المشتبه به

وصف السفير الأمريكي الجديد لدى المغرب، ديوك بوكان، تصويت مجلس الأمن الدولي على القرار رقم 2797، الذي يعتبر مخطط الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية هو الإطار الأساسي لتسوية النزاع الإقليمي حول الصحراء، بأنه "خطوة هامة نحو الأمام". وأضاف أن هذا اليوم التاريخي يعكس الدعم الدولي لمبادرة المملكة المغربية

أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي سلسلة من الغارات الجوية والضربات المدفعية على قطاع غزة، في تصعيد جديد للأحداث، عقب فشل تسليم جثث ثلاثة رهائن إسرائيليين، إذ أعلنت تل أبيب أن ما سلمته حركة حماس لم يكن يعود لأيٍّ من هؤلاء الرهائن. وشملت الضربات الإسرائيلية مناطق عبسان خان يونس، وأسفرت عن تدمير عدد من

حظي القرار الأممي رقم 2797 المتعلق بالصحراء المغربية بإشادة واسعة من شخصيات فرنسية بارزة، تنتمي إلى مشارب سياسية ومؤسساتية واقتصادية متعددة، اعتبرت أن هذا القرار يمثل منعطفاً تاريخياً في مسار تسوية هذا النزاع المفتعل، ويجسد انتصاراً واضحاً للمقاربة المغربية القائمة على مبادرة الحكم الذاتي تحت