في أعقاب الضربات الجوية الأمريكية المفاجئة التي استهدفت منشآت نووية إيرانية حساسة في فوردو ونطنز وأصفهان، تبدو طهران أمام خيارات استراتيجية دقيقة: هل ستُبقي ردها محصورًا في استهداف إسرائيل؟ أم ستفتح جبهات أخرى ضد مصالح الولايات المتحدة وحلفائها في الشرق الأوسط؟ ردّ محسوب ضمن مرحلة أولى   فور

في واحدة من أغرب القصص التي أثارت الجدل في الصين، تحولت شقة فاخرة في منطقة راقية بمدينة شنغهاي، قيمتها تتجاوز 5 ملايين دولار أمريكي، إلى مركز لتخزين القمامة. بطلة القصة هي امرأة تبلغ من العمر 60 عاماً، تعيش بمفردها، وقد حولت منزلها إلى ما يشبه مكب نفايات، مما تسبب في معاناة كبيرة لجيرانها. معاناة

تستمر حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة في يومها الخامس والتسعين، حيث يواصل جيش الاحتلال ارتكاب مجازر مروعة بحق المدنيين. منذ فجر اليوم الجمعة، استُشهد 34 شخصًا، بينهم 23 من منتظري المساعدات الإنسانية، إضافة إلى إصابة آخرين بنيران الاحتلال الإسرائيلي في مناطق مختلفة من القطاع، خاصة قرب محور

في اليوم السابع من الحرب الإسرائيلية الإيرانية، أطلقت إيران دفعة جديدة من الصواريخ استهدفت مدينتي تل أبيب وبئر السبع، ما أدى إلى انفجارات ضخمة وانهيارات وأضرار كبيرة في عدة مبانٍ. الهجوم أسفر عن إصابة 65 شخصاً في إسرائيل، بالإضافة إلى أضرار مباشرة بمستشفى "سوروكا" في بئر السبع، مما زاد من الضغط على

جدد رئيس برلمان المجموعة الاقتصادية والنقدية لوسط إفريقيا، السيد إيفاريست نغامانا، خلال زيارته للرباط، التأكيد على الموقف الثابت للبلدان الأعضاء في دعم سيادة المغرب على كافة أراضيه، بما في ذلك الصحراء المغربية. وشمل هذا الدعم دولًا مثل الكاميرون، جمهورية إفريقيا الوسطى، الكونغو، الغابون، غينيا