وقع المدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني، عبد اللطيف حموشي، اليوم الثلاثاء، بالرباط، ونظيره الفرنسي السيد لوي لوجيي، المدير العام للشرطة الوطنية الفرنسية، على مخطط عمل مشترك بين مصالح الأمن الوطني بالمغرب والمديرية العامة للشرطة الوطنية بالجمهورية الفرنسية. وأوضح بلاغ لقطب المديرية

في إطار الدينامية الداخلية الرامية إلى ضخ دماء جديدة في صفوف الأجهزة الأمنية وتعزيز كفاءاتها، شهدت ولاية أمن مراكش بداية الأسبوع الجاري حركة تنقيلات وتعيينات جديدة شملت المنطقة الأمنية الرابعة. هذه التغييرات تهدف إلى تحسين الأداء الأمني وتعزيز الإحساس بالأمن لدى المواطنين، مع التركيز على تجويد

لم تعد أزمة المياه في المغرب مجرد مشكلة موسمية أو انعكاسًا للجفاف المتكرر. بل أصبحت مرآة تعكس اختلالات عميقة في النموذج التنموي الذي تبنّته البلاد لعقود، لا سيما في القطاع الفلاحي. فمنذ إطلاق "مخطط المغرب الأخضر"، راهن المغرب على الزراعة التصديرية كمحرّك للنمو، غير أن هذا الرهان لم يأخذ في الحسبان

من المرتقب أن ينعقد، بعد غد الخميس، مجلس للحكومة برئاسة السيد عزيز أخنوش، رئيس الحكومة المغربية، حيث سيتناول المجلس مجموعة من مشاريع القوانين والمراسيم التي تعكس توجهات الحكومة في تعزيز التنمية وتحسين الأداء الإداري والاقتصادي. مشاريع القوانين المطروحة في بداية الاجتماع، سيتدارس المجلس مشروعي

يقف المغرب هذه السنة، على حافة أزمة مائية تهدّد ركائز استقراره الوطني. فقد تحوّلت المياه من مورد طبيعي إلى ملف استراتيجي يمسّ الأمن القومي، ويكشف عن اختلالات عميقة في النموذج التنموي. خلف مشاهد السدود الفارغة، والفرشات المائية المستنزفة، والمدن المتعطّشة، يُطرح سؤال أكثر جوهرية: هل ما زال المغرب