يشهد المغرب تحولا عمرانيا غير مسبوق، حيث تشير التقارير الدولية إلى أن *نسبة السكان الحضريين ستصل إلى 81% بحلول عام 2050*. هذه الوتيرة المتسارعة في التمدن تطرح تساؤلات كبرى حول مدى جاهزية البنية التحتية، وقدرة المدن على استيعاب هذا التوسع، ناهيك عن المخاطر المرتبطة بازدياد التفاوتات الاجتماعية