أسرتنا
يواجه العديد من الأطفال عند العودة إلى المؤسسات التعليمية العمومية بعد طول العطلة الصيفية سلسلة من الصعوبات التي تؤثر على نفسيتهم وأدائهم الدراسي. فبينما يمثل بدء العام الدراسي فرصة لاستعادة الروتين والتفاعل الاجتماعي، يتحول الأمر عند البعض إلى تجربة مرهقة تسبب القلق والتوتر. ومن أبرز المشاكل التي
يعتبر التميز الأبوي أحد العوامل الأساسية التي تؤثر بشكل مباشر في التطور النفسي والاجتماعي للأطفال. وفق الدراسات النفسية والتربوية الحديثة، فإن أساليب التربية التي تجمع بين الرعاية العاطفية والتوجيه العقلاني تُسهم في بناء شخصية متوازنة لدى الأبناء، وتعزز من قدرتهم على التكيف مع البيئة المحيطة. وتشير
شهدت السنوات الأخيرة تحولًا كبيرًا في أنماط التواصل الأسري بسبب الانتشار الواسع لوسائل التواصل الاجتماعي، مثل فيسبوك، إنستغرام، وتيك توك، إضافة إلى تطبيقات المراسلة الفورية كواتساب وتيليغرام. هذه الوسائل وفرت فرصًا غير مسبوقة للتواصل، لكنها في الوقت نفسه أثرت على جودة التفاعل بين أفراد الأسرة.
يعتبر الطلاق من أبرز الأحداث العائلية المؤثرة على الأطفال، إذ يغير دينامية الأسرة ويضع الأبناء أمام تحديات نفسية وسلوكية كبيرة. الدراسات العلمية أكدت أن الأطفال الذين يعيشون تجربة الطلاق يواجهون ضغوطًا عاطفية قد تمتد إلى مرحلة المراهقة والبلوغ. الآثار النفسية للطلاق على الأبناء الشعور بالضياع
يعتبر القمل من أكثر المشاكل الصحية شيوعًا بين الأطفال في المدارس، خاصة في سنّ الروضة والابتدائي. على الرغم من أن القمل لا ينقل أمراضًا خطيرة، إلا أن تأثيره على الصحة العامة والنفسية للأطفال لا يمكن تجاهله. الأسباب وانتشار القمل ينتقل القمل عادةً من طفل إلى آخر عبر التلامس المباشر، أو من خلال مشاركة
يحرص كثيرون على وضع كأس ماء بالقرب من السرير ليلاً، رغبة في إرواء عطشهم بسهولة إذا استيقظوا في منتصف الليل. لكن خبراء الصحة يحذرون من هذه العادة الشائعة، لما قد تحمله من مخاطر غير متوقعة على الصحة والنظافة. أولاً، عندما يُترك الماء مكشوفاً طوال الليل، يصبح عرضة لتراكم الغبار والجراثيم أو حتى
كان برنامج دعم السكن الذي أطلقته الحكومة المغربية يُنتظر أن يشكل طفرة نوعية في مجال الولوج إلى السكن اللائق، باعتباره امتداداً لمبادرة ملكية سامية تهدف إلى تمكين عشرات الآلاف من الأسر محدودة الدخل من امتلاك سكن يحفظ كرامتها ويخفف من أعبائها. غير أن الواقع الميداني يكشف صورة مغايرة تماماً، عنوانها
يتحول موعد عودة المراهق إلى المنزل إلى محور حساس داخل الأسرة، إذ يتقاطع فيه حرص الآباء على سلامة أبنائهم ورغبتهم في تنظيم حياتهم اليومية، مع ميل المراهقين للاستقلالية والانخراط في الحياة الاجتماعية خارج نطاق البيت. هذا التوازن الهش يجعل تحديد وقت محدد للعودة إلى المنزل تحدياً يتطلب فهماً دقيقاً
يشكل تدخل بعض الآباء بشكل مفرط في حياة أبنائهم تحديًا نفسيًا واجتماعيًا يؤثر على نموهم واستقلالهم الشخصي. فبين الرغبة في حماية الأبناء وضمان مستقبلهم، وبين الحاجة إلى منحهم مساحة لاتخاذ قراراتهم، يقف الكثير من أولياء الأمور عند خط رفيع يصعب الموازنة بينه يعتمد الآباء المسيطرون عادة على فرض وجهة
فتجت المدارس أبوابها مجددًا، ومعها أيضًا تجدد أعباء مصاريف العودة إلى الدراسة التي تثقل كاهل العديد من الأسر، خصوصًا تلك التي لديها أكثر من طفل. فالزي المدرسي، والأدوات المكتبية، والحقائب، وحافظات المياه وعلب الطعام، بالإضافة إلى الاحتياجات الموسمية الأخرى، تشكل ضغطًا ماليًا ملموسًا. لكن من خلال
1 2 3 4 5 » ... 69







Buy cheap website traffic