رغم هيمنة تطبيقات المواعدة الشهيرة مثل Tinder وBumble لسنوات، يبدو أن مستخدمي الإنترنت باتوا يتجهون نحو تطبيقات بديلة أكثر خصوصية وإنسانية. تشير التقارير إلى أن التطبيق الأكثر شعبية حاليًا ليس هو الذي يعتقده معظم الناس، حيث أصبح المستخدمون يفضلون منصات تقدم تجربة أكثر عمقًا، تعتمد على الذكاء