وأوضحت الوزيرة أن هذه المشاريع استفاد منها أكثر من 130 ألف شخص، مشيرة إلى تنظيم 13 قافلة طبية لتقديم الرعاية الصحية بالمستشفيات العمومية، ما مكن 27 ألف شخص من الحصول على الخدمات الطبية الضرورية. كما تم تنفيذ 9 مشاريع لتحسين الولوج إلى مياه الشرب، خاصة في منطقة ورزازات.
وفي منطقة الحوز، عملت الوكالة على كهربة بعض القرى عبر شبكات صغيرة (Mini-Grid) تعتمد على منشآت للطاقة الشمسية الفوطوضوئية، مدعمة بوحدات لتخزين الطاقة عبر البطاريات، ما ساهم في تعزيز البنية التحتية الطاقية بهذه المناطق.
كما أشارت الوزيرة إلى أنه تم إدماج حوالي 5 جيغاواط من الطاقات المتجددة في الشبكة الكهربائية الوطنية، عبر مشاريع مختلفة موزعة على كافة جهات المملكة. وقد رافقت هذه المشاريع إصلاحات تشريعية وبرامج وطنية ساهمت في استدامتها وتعزيز تأثيرها الاجتماعي والاقتصادي، لا سيما من خلال فك العزلة عن الدواوير المجاورة.
وأكدت بنعلي أن مشاريع الطاقة المتجددة لم تقتصر على تحسين البنية التحتية فقط، بل ساهمت في خلق آلاف فرص الشغل المباشرة وغير المباشرة، مما يعزز التنمية الاقتصادية والاجتماعية في هذه المناطق، ويجعل الاستثمار في الطاقات المتجددة رافعة حقيقية لتحقيق التنمية المستدامة في المملكة.
وفي منطقة الحوز، عملت الوكالة على كهربة بعض القرى عبر شبكات صغيرة (Mini-Grid) تعتمد على منشآت للطاقة الشمسية الفوطوضوئية، مدعمة بوحدات لتخزين الطاقة عبر البطاريات، ما ساهم في تعزيز البنية التحتية الطاقية بهذه المناطق.
كما أشارت الوزيرة إلى أنه تم إدماج حوالي 5 جيغاواط من الطاقات المتجددة في الشبكة الكهربائية الوطنية، عبر مشاريع مختلفة موزعة على كافة جهات المملكة. وقد رافقت هذه المشاريع إصلاحات تشريعية وبرامج وطنية ساهمت في استدامتها وتعزيز تأثيرها الاجتماعي والاقتصادي، لا سيما من خلال فك العزلة عن الدواوير المجاورة.
وأكدت بنعلي أن مشاريع الطاقة المتجددة لم تقتصر على تحسين البنية التحتية فقط، بل ساهمت في خلق آلاف فرص الشغل المباشرة وغير المباشرة، مما يعزز التنمية الاقتصادية والاجتماعية في هذه المناطق، ويجعل الاستثمار في الطاقات المتجددة رافعة حقيقية لتحقيق التنمية المستدامة في المملكة.