المغرب وجهة سينمائية بامتياز
تحت عنوان "المغرب - أرض الملاحم"، أشارت المجلة إلى أن فيلم "Gladiator II"، الذي تم تصوير أجزاء منه في المغرب، أعاد تسليط الضوء على المناظر الطبيعية الخلابة للبلاد، مما جعلها وجهة مفضلة لمحبي الدراما التاريخية والملاحم السينمائية. وتُعد المدن القديمة والصحاري الشاسعة والقصبات التاريخية المغربية مواقع تصوير مفضلة لصناع الأفلام العالمية، حيث استضافت المغرب كلاسيكيات مثل "لورنس العرب" (Lawrence of Arabia) و"المومياء" (The Mummy).
ورزازات: هوليوود إفريقيا
تُعتبر مدينة ورزازات، التي تُلقب بـ"هوليوود إفريقيا"، واحدة من أبرز المواقع السينمائية في العالم. بفضل قصباتها التاريخية ومناظرها الطبيعية الفريدة، أصبحت المدينة وجهة رئيسية لصناع الأفلام الباحثين عن خلفيات سينمائية استثنائية. وقد ساهم ذلك في تعزيز مكانة المغرب كوجهة سياحية مميزة، حيث يجمع بين سحر الطبيعة وعبق التاريخ.
السياحة المستمدة من الأفلام: تجربة فريدة
مع ازدهار صناعة السياحة المرتبطة بالأفلام، تبنت الحكومة المغربية هذا التوجه من خلال تقديم حوافز ضريبية لاستوديوهات الإنتاج العالمية، مما جذب المزيد من الشركات السينمائية لتصوير أعمالها في المغرب. كما أصبحت الجولات السياحية إلى مواقع تصوير الأفلام جزءًا من التجربة السياحية المغربية، حيث يُتاح للزوار فرصة استكشاف مواقع تصوير أفلامهم المفضلة، مثل مراكش، فاس، وورزازات.
السياحة: ركيزة اقتصادية أساسية
تلعب السياحة دورًا محوريًا في الاقتصاد المغربي، حيث تستقطب البلاد ملايين الزوار سنويًا. وتُعد مدن مثل مراكش وفاس والدار البيضاء من أبرز الوجهات التي تجمع بين التراث الثقافي والتجارب الحديثة. ومع استثمارات الحكومة في البنية التحتية السياحية، أصبحت المغرب نموذجًا عالميًا في استثمار جاذبيتها السينمائية لتعزيز قطاع السياحة.
المغرب في صدارة الوجهات العالمية
إلى جانب المغرب، ذكرت مجلة "ترافيل آند تور وورلد" وجهات أخرى ستتألق في عام 2025، مثل تايلاند، التي ظهرت في مسلسل "The White Lotus"، ونيوزيلندا، موطن سلسلة أفلام "سيد الخواتم" (The Lord of the Rings). كل هذه الدول، بما فيها المغرب، استفادت من ارتباطها بصناعة السينما لتطوير تجارب سياحية فريدة.
بفضل تنوعه الثقافي والطبيعي، إلى جانب مكانته كوجهة سينمائية عالمية، يواصل المغرب تعزيز حضوره كواحد من أكثر الوجهات السياحية جذبًا في العالم، ليصبح بحق "أرض الملاحم".
تحت عنوان "المغرب - أرض الملاحم"، أشارت المجلة إلى أن فيلم "Gladiator II"، الذي تم تصوير أجزاء منه في المغرب، أعاد تسليط الضوء على المناظر الطبيعية الخلابة للبلاد، مما جعلها وجهة مفضلة لمحبي الدراما التاريخية والملاحم السينمائية. وتُعد المدن القديمة والصحاري الشاسعة والقصبات التاريخية المغربية مواقع تصوير مفضلة لصناع الأفلام العالمية، حيث استضافت المغرب كلاسيكيات مثل "لورنس العرب" (Lawrence of Arabia) و"المومياء" (The Mummy).
ورزازات: هوليوود إفريقيا
تُعتبر مدينة ورزازات، التي تُلقب بـ"هوليوود إفريقيا"، واحدة من أبرز المواقع السينمائية في العالم. بفضل قصباتها التاريخية ومناظرها الطبيعية الفريدة، أصبحت المدينة وجهة رئيسية لصناع الأفلام الباحثين عن خلفيات سينمائية استثنائية. وقد ساهم ذلك في تعزيز مكانة المغرب كوجهة سياحية مميزة، حيث يجمع بين سحر الطبيعة وعبق التاريخ.
السياحة المستمدة من الأفلام: تجربة فريدة
مع ازدهار صناعة السياحة المرتبطة بالأفلام، تبنت الحكومة المغربية هذا التوجه من خلال تقديم حوافز ضريبية لاستوديوهات الإنتاج العالمية، مما جذب المزيد من الشركات السينمائية لتصوير أعمالها في المغرب. كما أصبحت الجولات السياحية إلى مواقع تصوير الأفلام جزءًا من التجربة السياحية المغربية، حيث يُتاح للزوار فرصة استكشاف مواقع تصوير أفلامهم المفضلة، مثل مراكش، فاس، وورزازات.
السياحة: ركيزة اقتصادية أساسية
تلعب السياحة دورًا محوريًا في الاقتصاد المغربي، حيث تستقطب البلاد ملايين الزوار سنويًا. وتُعد مدن مثل مراكش وفاس والدار البيضاء من أبرز الوجهات التي تجمع بين التراث الثقافي والتجارب الحديثة. ومع استثمارات الحكومة في البنية التحتية السياحية، أصبحت المغرب نموذجًا عالميًا في استثمار جاذبيتها السينمائية لتعزيز قطاع السياحة.
المغرب في صدارة الوجهات العالمية
إلى جانب المغرب، ذكرت مجلة "ترافيل آند تور وورلد" وجهات أخرى ستتألق في عام 2025، مثل تايلاند، التي ظهرت في مسلسل "The White Lotus"، ونيوزيلندا، موطن سلسلة أفلام "سيد الخواتم" (The Lord of the Rings). كل هذه الدول، بما فيها المغرب، استفادت من ارتباطها بصناعة السينما لتطوير تجارب سياحية فريدة.
بفضل تنوعه الثقافي والطبيعي، إلى جانب مكانته كوجهة سينمائية عالمية، يواصل المغرب تعزيز حضوره كواحد من أكثر الوجهات السياحية جذبًا في العالم، ليصبح بحق "أرض الملاحم".