في قلب النقاشات: إعادة تقييم الأجور في المؤسسات العامة، وزيادة المعاشات التقاعدية، وإعادة تنظيم سلم ضريبة الدخل. النقابات، التي تكثف نداءاتها لإجراءات ملموسة، تشعر بالإحباط من الوعود التي لم تتحقق ومن غياب الإجراءات الملموسة. من جهة أخرى، الحكومة تحت الضغط لتحقيق التوازن بين تطلعات العمال والواقع المالي. فهل سيكون هذا العصف الذهني في سبتمبر عند مستوى التوقعات؟ الأسابيع القادمة تبدو حاسمة لمستقبل البلاد الاجتماعي والاقتصادي.
كلمات مفتاحية (SEO):
الحوار الاجتماعي، النقابات، الحكومة، قانون المالية، الأجور، المعاشات، الإضراب، الإصلاحات، المغرب، سبتمبر