«Hype» من يوتيوب: المجتمع ولات هو اللي كيطلّع الفيديوهات الجديدة
شنو كيدير «Hype»؟ أي مستعمل يقدر كل سيمانة يعطِي الدعم (يْهايبي) حتى لـ 3 فيديوهات، بشرط ما يكونوش داز عليهم كثر من سبعة أيام من نهار تدارو. كل «hype» كيزيد نقاط للفيديو، والنقاط كتدخل فـ ترتيب أسبوعي كيبرز الفيديوهات اللي خذات أكبر دعم من المجتمع. كاين قسم خاص يقدر الواحد يتصفّحو باش يشوف هاد التصنيف.
يوتيوب زادت واحد المعامل (bonus) باش توازن الكفّة: كلما كانت القناة صغيرة فـ لابوني، كلما التأثير ديال «hype» واحد كيطلع أكثر. هادي طريقة يحاولو بها ما يخليوش غير القنوات لكبيرة تعاود تربح نفس المساحة اللي دايما عندها. الفكرة هي تشجيع الاكتشاف وما يبقاش كلشي محصور فـ الأسماء المعروفة.
فـ التجارب اللي داروها فـ البرازيل، تركيا وتايوان، المنصّة كتقول باللي تسجّل أكثر من 5 مليون دعم فـ أربعة أسابيع، متفرّقين على كثر من 50 ألف قناة. الفئة العمرية ما بين 18 و24 عام كانت ناشطة بزاف، قرّبات دير الثلث من الناس المشاركين، وهاد الشي كيبان كرسالة: الشباب باقي شدّين فـ تفاعلهم وكيحبو يحسو راسهم مؤثرين فـ الاختيار.
من ناحية الواجهة، زر جديد ديال «Hype» كيطلع تحت الفيديو، حدّ اللايك. ملي فيديو يتحصّل على دعم كافي كيظهر عليه بادج «Hyped»، وقدر المشاهد يفلتر لخول ديالو باش يشوف غير هاد النوع. وحتى المتفرجين كياخدو الاعتراف: اللي كيدعمو بانتظام يقدرو يربحو بادج شهري «Hype Star» كيعطيهم قيمة داخل المجتمع.
السؤال دابا: واش «Hype» غادي يفتح الباب لوجوه فعلا جديدة، ولا غادي نشوف حملات منسّقة؟ يوتيوب كتقول راه كاين مراقبة وجدارمات رقمية. ولكن واضح باللي المنصّة داخلة فـ مرحلة جديدة ديال مشاركة جماعية فـ اختيار شنو يطلع لقدّام.
يوتيوب زادت واحد المعامل (bonus) باش توازن الكفّة: كلما كانت القناة صغيرة فـ لابوني، كلما التأثير ديال «hype» واحد كيطلع أكثر. هادي طريقة يحاولو بها ما يخليوش غير القنوات لكبيرة تعاود تربح نفس المساحة اللي دايما عندها. الفكرة هي تشجيع الاكتشاف وما يبقاش كلشي محصور فـ الأسماء المعروفة.
فـ التجارب اللي داروها فـ البرازيل، تركيا وتايوان، المنصّة كتقول باللي تسجّل أكثر من 5 مليون دعم فـ أربعة أسابيع، متفرّقين على كثر من 50 ألف قناة. الفئة العمرية ما بين 18 و24 عام كانت ناشطة بزاف، قرّبات دير الثلث من الناس المشاركين، وهاد الشي كيبان كرسالة: الشباب باقي شدّين فـ تفاعلهم وكيحبو يحسو راسهم مؤثرين فـ الاختيار.
من ناحية الواجهة، زر جديد ديال «Hype» كيطلع تحت الفيديو، حدّ اللايك. ملي فيديو يتحصّل على دعم كافي كيظهر عليه بادج «Hyped»، وقدر المشاهد يفلتر لخول ديالو باش يشوف غير هاد النوع. وحتى المتفرجين كياخدو الاعتراف: اللي كيدعمو بانتظام يقدرو يربحو بادج شهري «Hype Star» كيعطيهم قيمة داخل المجتمع.
السؤال دابا: واش «Hype» غادي يفتح الباب لوجوه فعلا جديدة، ولا غادي نشوف حملات منسّقة؟ يوتيوب كتقول راه كاين مراقبة وجدارمات رقمية. ولكن واضح باللي المنصّة داخلة فـ مرحلة جديدة ديال مشاركة جماعية فـ اختيار شنو يطلع لقدّام.