انتهى مهرجان مولاي عبد الله أمغار في دورته الحالية في أجواء احتفالية رائعة، حيث توج الحفل الختامي ب عرض ضخم للألعاب النارية التي أضأت سماء المنطقة، بالإضافة إلى الأنشطة التقليدية والفعاليات الثقافية التي جلبت الجمهور من جميع أنحاء البلاد.
وقد شكل المهرجان فرصة رائعة للتعرف على التراث المغربي العريق، وتأكيد الاهتمام المستمر بالمحافظة على التقاليد الشعبية. وكما جرت العادة في كل سنة، كانت الحشود تتدفق لحضور الاحتفالات، مما جعل من هذا الحدث الثقافي علامة فارقة في تقويم المهرجانات المغربية.
وقد شكل المهرجان فرصة رائعة للتعرف على التراث المغربي العريق، وتأكيد الاهتمام المستمر بالمحافظة على التقاليد الشعبية. وكما جرت العادة في كل سنة، كانت الحشود تتدفق لحضور الاحتفالات، مما جعل من هذا الحدث الثقافي علامة فارقة في تقويم المهرجانات المغربية.