في مشهد يختزل حجم المأساة، لقي سبعة أشخاص مصرعهم وأصيب 25 آخرون بجروح متفاوتة الخطورة في حادثة سير مروعة بين مدينتي أكادير والصويرة، إثر اصطدام قوي بين مركبتين لنقل الركاب.
رغم التدخل السريع لفرق الوقاية المدنية، فإن خطورة الحادث سلطت الضوء مجدداً على الهشاشة البنيوية في شبكة النقل الطرقي، وكذا ضعف الرقابة على وسائل النقل الجماعي، خصوصاً في المحاور الجهوية التي تعرف كثافة في التنقل، خاصة في فترات الصيف.
أصبح من الضروري مراجعة سياسات السلامة الطرقية بشكل جذري، وتفعيل أنظمة ذكية للرقابة، والحد من تهور بعض السائقين، لتفادي تكرار مآسي تنتهي في صفحات الحوادث، وتبقى جراحها مفتوحة في قلوب العائلات.
رغم التدخل السريع لفرق الوقاية المدنية، فإن خطورة الحادث سلطت الضوء مجدداً على الهشاشة البنيوية في شبكة النقل الطرقي، وكذا ضعف الرقابة على وسائل النقل الجماعي، خصوصاً في المحاور الجهوية التي تعرف كثافة في التنقل، خاصة في فترات الصيف.
أصبح من الضروري مراجعة سياسات السلامة الطرقية بشكل جذري، وتفعيل أنظمة ذكية للرقابة، والحد من تهور بعض السائقين، لتفادي تكرار مآسي تنتهي في صفحات الحوادث، وتبقى جراحها مفتوحة في قلوب العائلات.