تشهد فرنسا موجة هجرة للأثرياء نحو المملكة المتحدة بعد إلغاء ميزة ضريبية كانت توفر لهم امتيازات مالية كبيرة. هذا القرار أثار جدلاً واسعًا حول جاذبية النظام الاقتصادي والضريبي الفرنسي، حيث يرى البعض أن هذه الخطوة قد تؤثر سلبًا على الاقتصاد الوطني من خلال فقدان رؤوس الأموال والاستثمارات.
المملكة المتحدة، التي تقدم نظامًا ضريبيًا أكثر مرونة، أصبحت وجهة مفضلة لهؤلاء الأثرياء، مما يعكس التحديات التي تواجه فرنسا في الحفاظ على تنافسيتها الاقتصادية وجذب المستثمرين في ظل السياسات الجديدة.
المملكة المتحدة، التي تقدم نظامًا ضريبيًا أكثر مرونة، أصبحت وجهة مفضلة لهؤلاء الأثرياء، مما يعكس التحديات التي تواجه فرنسا في الحفاظ على تنافسيتها الاقتصادية وجذب المستثمرين في ظل السياسات الجديدة.