أعلن دونالد ترامب عن إطلاق ذكاء اصطناعي خاص به، والذي أثار الجدل من خلال نقض بعض من تصريحاته العامة. تأتي هذه الخطوة في وقت يشهد فيه العالم اهتمامًا متزايدًا بتطبيقات الذكاء الاصطناعي في السياسة. يعكس هذا الاستخدام التكنولوجي الجديد كيف يمكن للذكاء الاصطناعي أن يؤثر على الخطاب السياسي ويعيد تشكيل النقاشات العامة. تثير هذه المسألة تساؤلات حول مصداقية المعلومات وكيفية استخدامها في الحملات الانتخابية، مما يفتح المجال للنقاش حول الأخلاقيات المرتبطة بالتكنولوجيا في السياسة.