اتهم الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب روسيا بسرقة تقنية عسكرية متقدمة من الولايات المتحدة، وهي تقنية الصواريخ الفرط صوتية. هذه الصواريخ، التي تتميز بسرعتها الفائقة وقدرتها على المناورة، تُعد جزءاً من التنافس الجيوستراتيجي بين القوتين العظميين. وأكد ترامب أن هذه السرقة تُظهر ضعفاً في حماية الولايات المتحدة لأسرارها العسكرية. تأتي هذه التصريحات في وقت يتزايد فيه السباق التكنولوجي بين واشنطن وموسكو، مما يعكس أهمية الابتكار العسكري في تحديد ميزان القوى على الساحة الدولية.