أطلقت المغرب المرحلة الثانية من حملة التوعية بالتوحد، والتي تركز على تعزيز الإدماج الاجتماعي للأفراد المصابين بالتوحد. تشمل الحملة أنشطة توعوية وتدريبية تستهدف الأسر، المهنيين في مجال الصحة، والمعلمين، بهدف تحسين جودة الخدمات المقدمة لهذه الفئة. تسعى الحملة إلى نشر ثقافة تقبل الاختلاف وضمان حصول الجميع على فرص متساوية.