أعلنت منظمة "مراسلون بلا حدود" عن تراجع المغرب في التصنيف العالمي لحرية الصحافة، مما أثار مخاوف بشأن وضع الإعلام في البلاد.
يرجع هذا التراجع إلى عدة عوامل، من بينها القيود المفروضة على الصحفيين، وصعوبة الوصول إلى المعلومات، بالإضافة إلى الضغوط القانونية التي تواجهها وسائل الإعلام المستقلة.
هذا التصنيف يسلط الضوء على الحاجة إلى تعزيز حرية الصحافة كجزء من التزام المغرب بحقوق الإنسان والديمقراطية. كما يدعو إلى ضرورة اتخاذ خطوات عملية لتحسين بيئة العمل الصحفي، وضمان استقلالية الإعلام باعتباره ركيزة أساسية في بناء مجتمع ديمقراطي.
يرجع هذا التراجع إلى عدة عوامل، من بينها القيود المفروضة على الصحفيين، وصعوبة الوصول إلى المعلومات، بالإضافة إلى الضغوط القانونية التي تواجهها وسائل الإعلام المستقلة.
هذا التصنيف يسلط الضوء على الحاجة إلى تعزيز حرية الصحافة كجزء من التزام المغرب بحقوق الإنسان والديمقراطية. كما يدعو إلى ضرورة اتخاذ خطوات عملية لتحسين بيئة العمل الصحفي، وضمان استقلالية الإعلام باعتباره ركيزة أساسية في بناء مجتمع ديمقراطي.