شهدت النرويج فضيحة دبلوماسية بعد اعتقال موظف أمني في السفارة الأمريكية بتهمة التجسس لصالح روسيا وإيران. ووجهت للمتهم اتهامات بنقل معلومات حساسة إلى جهات أجنبية، مما أثار موجة من الجدل حول أمن السفارات الأمريكية في الخارج. ويأتي هذا الحادث في وقت حساس يشهد توترات دولية متزايدة، حيث من المتوقع أن تؤدي التحقيقات إلى الكشف عن مزيد من التفاصيل حول طبيعة المعلومات التي تم تسريبها وتأثيرها على العلاقات الدولية.