كشفت دراسة حديثة عن تزايد شعور المواطنين الأوروبيين بالشك تجاه مؤسساتهم العامة، حيث يعتبرونها متأثرة بالفساد أو خاضعة لنفوذ المصالح الخاصة. وأظهرت النتائج أن هذه المخاوف تتزايد بشكل ملحوظ في العديد من الدول الأوروبية، مما يعكس أزمة ثقة بين المواطنين والحكومات. ويطالب المواطنون باتخاذ إجراءات صارمة لتعزيز الشفافية ومكافحة الفساد لضمان نزاهة المؤسسات العامة واستعادة الثقة في النظام الديمقراطي.