وفقًا للبيانات الأخيرة، يظل المغرب المصدر الرئيسي للمهاجرين الذين يصلون إلى إسبانيا. هذه الظاهرة تُبرز التحديات الاقتصادية والاجتماعية التي تواجه المملكة، لكنها تعكس أيضًا العلاقات التاريخية والثقافية بين البلدين. ومع ذلك، فإن هذه الدينامية تستدعي تعزيز التعاون بين المغرب وإسبانيا لمعالجة القضايا المتعلقة بالهجرة، بما يحقق التنمية المشتركة ويحسن ظروف المهاجرين.