تثير قضية العنصرية في المغرب جدلاً واسعاً حول ضرورة تبني سياسة هجرة عادلة لضمان التعايش السلمي بين مختلف الفئات المجتمعية. يشير المقال إلى أن التمييز العنصري لا يزال يمثل تحدياً كبيراً أمام تحقيق مجتمع متماسك، حيث يتطلب الأمر وضع سياسات شاملة تراعي حقوق المهاجرين وتعزز قيم الاحترام والتسامح. ويؤكد المقال أن التعايش الحقيقي لا يمكن تحقيقه إلا من خلال تعزيز العدالة الاجتماعية ومكافحة كافة أشكال التمييز.