تواصل قضية الصحراء المغربية إعادة تشكيل المشهد الدبلوماسي العالمي، حيث شهدت الآونة الأخيرة دعمًا متزايدًا من قِبل قوى كبرى مثل المملكة المتحدة والصين.
بعد إعلان لندن عن موقف داعم لمبادرة الحكم الذاتي التي يقترحها المغرب، جاء الدور على بكين، التي أبدت إشارات إيجابية تجاه القضية. يعكس هذا التحول الدبلوماسي نجاح المغرب في بناء تحالفات استراتيجية قائمة على المصالح المشتركة، خاصة في مجالات التجارة والاستثمار.
هذا الدعم الدولي المتزايد يعزز من موقف المغرب في الدفاع عن وحدته الترابية، ويؤكد على أهمية الدبلوماسية المغربية في كسب المزيد من التأييد لقضية الصحراء على الساحة الدولية.
بعد إعلان لندن عن موقف داعم لمبادرة الحكم الذاتي التي يقترحها المغرب، جاء الدور على بكين، التي أبدت إشارات إيجابية تجاه القضية. يعكس هذا التحول الدبلوماسي نجاح المغرب في بناء تحالفات استراتيجية قائمة على المصالح المشتركة، خاصة في مجالات التجارة والاستثمار.
هذا الدعم الدولي المتزايد يعزز من موقف المغرب في الدفاع عن وحدته الترابية، ويؤكد على أهمية الدبلوماسية المغربية في كسب المزيد من التأييد لقضية الصحراء على الساحة الدولية.