أظهرت دراسات حديثة أن تقنيات الذكاء الاصطناعي أصبحت قادرة على إنتاج فيديوهات مزيفة للغاية تحمل رسائل تمييزية ضد النساء. ويطرح هذا التطور تحديات أخلاقية واجتماعية كبيرة، تتعلق بحماية الأفراد من الاستغلال الرقمي والمعلومات المضللة، ما يستدعي وضع أطر تنظيمية وقوانين لمراقبة استخدام الذكاء الاصطناعي.