دعا الباحث المغربي حسن إلى ضرورة العمل على إدراج التراث غير المادي المغربي ضمن قوائم المؤسسات الثقافية الدولية الكبرى، مشيرًا إلى القيمة الثقافية العالمية لهذا التراث.
يشمل التراث غير المادي المغربي مجموعة واسعة من التقاليد والممارسات، مثل الموسيقى، الرقص، الحكايات الشعبية، والحرف اليدوية، التي تعكس عمق وثراء الثقافة المغربية.
وأكد الباحث أن الاعتراف الدولي بهذا التراث سيعزز من مكانة المغرب الثقافية على الصعيد العالمي، وسيساهم في الحفاظ على هذه الموروثات للأجيال القادمة.
تأتي هذه الدعوة في إطار الجهود المستمرة لتسليط الضوء على التراث المغربي كجزء لا يتجزأ من الهوية الوطنية والثقافة الإنسانية.
يشمل التراث غير المادي المغربي مجموعة واسعة من التقاليد والممارسات، مثل الموسيقى، الرقص، الحكايات الشعبية، والحرف اليدوية، التي تعكس عمق وثراء الثقافة المغربية.
وأكد الباحث أن الاعتراف الدولي بهذا التراث سيعزز من مكانة المغرب الثقافية على الصعيد العالمي، وسيساهم في الحفاظ على هذه الموروثات للأجيال القادمة.
تأتي هذه الدعوة في إطار الجهود المستمرة لتسليط الضوء على التراث المغربي كجزء لا يتجزأ من الهوية الوطنية والثقافة الإنسانية.