افتتحت جامعة تاراغونا الإسبانية كرسيًا جديدًا مخصصًا للدراسات المغربية، بهدف تعزيز البحث الأكاديمي والتبادل الثقافي بين المغرب وإسبانيا. الكرسي سيتيح فرصًا للتدريس والدراسات العلمية حول التراث المغربي والقضايا الاجتماعية والسياسية، وهو خطوة مهمة لتعميق الفهم المتبادل بين البلدين وتقوية الروابط الثقافية والعلمية.
الرئيسية






















































