تراهن عمالقة التكنولوجيا مثل أمازون، ميتا، وغوغل على عودة دونالد ترامب إلى الساحة السياسية، آملين في خلق بيئة اقتصادية أكثر ملاءمة لأعمالهم. هذه الاستراتيجية أثارت انقسامات كبيرة بين الأوساط المالية والسياسية، حيث يرى البعض أن دعم ترامب قد يعزز النمو الاقتصادي، بينما يحذر آخرون من تداعيات سياسية واجتماعية محتملة.
هذا الرهان يعكس التداخل المتزايد بين السياسة والاقتصاد في عصر التكنولوجيا، حيث أصبحت القرارات السياسية تؤثر بشكل مباشر على استراتيجيات الشركات الكبرى، مما يطرح تساؤلات حول دور هذه الشركات في تشكيل مستقبل السياسات العامة.
هذا الرهان يعكس التداخل المتزايد بين السياسة والاقتصاد في عصر التكنولوجيا، حيث أصبحت القرارات السياسية تؤثر بشكل مباشر على استراتيجيات الشركات الكبرى، مما يطرح تساؤلات حول دور هذه الشركات في تشكيل مستقبل السياسات العامة.