شهدت مدينة أكادير قضية مثيرة للجدل بعد أن وجهت عدة طالبات اتهامات بالتحرش الجنسي ضد مدير إحدى المؤسسات التعليمية. هذه الاتهامات أثارت موجة من الغضب بين أولياء الأمور والمجتمع المحلي، مما دفع السلطات التعليمية إلى فتح تحقيق عاجل في الواقعة. كما تم تنظيم حملات تضامنية للمطالبة بتوفير بيئة تعليمية آمنة وحماية الطلاب من أي انتهاكات. وتسلط هذه القضية الضوء على الحاجة إلى تعزيز آليات الرقابة داخل المؤسسات التعليمية وضمان تطبيق صارم للقوانين المتعلقة بحماية الأطفال والطلاب.