يعتمد الشباب المغربي بشكل متزايد على منصات التواصل الاجتماعي مثل TikTok وإنستغرام لإعادة تعريف هويتهم، حيث يجمعون بين التمسك بالثقافة المغربية والتعبير عن الحداثة والتجديد الشخصي. ويؤكد الخبراء أن هذه الوسائط تشكل مساحة للتفاعل الثقافي والتعريف بالهوية الوطنية في العالم الرقمي.