تمر خمسون عاماً على واحدة من أكثر الأحداث تأثيراً في تاريخ العلاقات المغربية الجزائرية، وهي طرد 350 ألف مغربي من الجزائر في عهد الرئيس هواري بومدين.
هذا الحدث ترك آثاراً عميقة في الذاكرة الجماعية للمغاربة، حيث فقد الكثيرون ممتلكاتهم وأسرهم. ورغم مرور العقود، لا تزال هذه القضية تثير مشاعر الحزن والغضب، وتُذكر بضرورة العمل على تجاوز الخلافات لتحقيق المصالحة بين البلدين.
هذا الحدث ترك آثاراً عميقة في الذاكرة الجماعية للمغاربة، حيث فقد الكثيرون ممتلكاتهم وأسرهم. ورغم مرور العقود، لا تزال هذه القضية تثير مشاعر الحزن والغضب، وتُذكر بضرورة العمل على تجاوز الخلافات لتحقيق المصالحة بين البلدين.