أثارت أعمال بوصوف جدلاً واسعًا بعد اتهامه لبعض الأكاديميين الجزائريين بإعادة تفسير الإرث الأندلسي والمغربي. يعيد هذا النقاش فتح جروح تاريخية حساسة بين البلدين حول الهوية الثقافية والأصول التاريخية، مما يدعو إلى حوار أكاديمي موضوعي لتوضيح هذه القضايا.