في حادثة أثارت جدلاً واسعًا، وجهت تهمة إلى مراهق إسباني باستخدام الذكاء الاصطناعي لتوليد صور زائفة لعشرات زميلاته في المدرسة ونشرها عبر الإنترنت دون موافقتهن. هذه القضية تسلط الضوء على المخاطر الأخلاقية والقانونية المرتبطة باستخدام الذكاء الاصطناعي في إنشاء محتوى ضار. دعا الخبراء إلى تعزيز القوانين التي تحمي الأفراد من هذا النوع من الانتهاكات الرقمية.