كشفت تقارير أن تواجد الكوريين الشماليين في روسيا لا يقتصر على العمل في الجيش، بل يمتد ليشمل قطاعات اقتصادية مختلفة. هذه المشاركة تعكس تعميق التعاون بين موسكو وبيونغ يانغ، لكنها تثير أيضاً تساؤلات حول أبعادها الجيوسياسية وتأثيرها على التوازنات الإقليمية.