أحدثت تقنية جديدة للذكاء الاصطناعي ثورة في عالم الموسيقى، حيث أصبح بإمكانها إنشاء قوائم تشغيل موسيقية مخصصة بناءً على الحالة العاطفية للمستخدم. تعتمد هذه التقنية على تحليل البيانات الشخصية للمستمع، مثل تعابير الوجه أو النبرة الصوتية، لتقديم تجربة استماع فريدة ومخصصة. هذه الخطوة تفتح آفاقًا جديدة في مجال الترفيه الرقمي، لكنها تثير أيضًا تساؤلات حول الخصوصية واستخدام البيانات الشخصية.