رغم الجهود المبذولة في النظام التعليمي المغربي، لا تزال الصور النمطية والتمييز الجنسي تشكل تحديًا كبيرًا في المدارس. تؤثر هذه التصورات على الطلاب منذ سن مبكرة، مما يُكرس الفجوة بين الجنسين. يدعو الخبراء إلى تعزيز المناهج التعليمية التي تُركز على المساواة بين الجنسين وتغيير العقليات لتحقيق مجتمع أكثر عدالة.