تزايدت في أوروبا التحذيرات من تأثير الإفراط في استخدام الشاشات على الأطفال والمراهقين، الأمر الذي دفع الاتحاد الأوروبي إلى بحث سبل تقنين استخدام الأجهزة الرقمية لدى القُصّر، سواء داخل البيوت أو في المؤسسات التعليمية.
الهدف هو وضع إطار قانوني ووقائي يضمن الاستخدام الآمن والمتوازن للتكنولوجيا، بما يحافظ على التطور المعرفي والنفسي للأطفال دون حرمانهم من مكتسبات العصر الرقمي.
التحدي يكمن في إيجاد نقطة توازن بين الحماية والتعلم الرقمي، مع إشراك أولياء الأمور، المدارس، وشركات التكنولوجيا في بناء بيئة رقمية آمنة ومسؤولة.
الهدف هو وضع إطار قانوني ووقائي يضمن الاستخدام الآمن والمتوازن للتكنولوجيا، بما يحافظ على التطور المعرفي والنفسي للأطفال دون حرمانهم من مكتسبات العصر الرقمي.
التحدي يكمن في إيجاد نقطة توازن بين الحماية والتعلم الرقمي، مع إشراك أولياء الأمور، المدارس، وشركات التكنولوجيا في بناء بيئة رقمية آمنة ومسؤولة.