كشف تقرير صادر عن وزارة الداخلية الفرنسية عن زيادة مقلقة بنسبة 75% في الأعمال المعادية للمسلمين خلال النصف الأول من عام 2025، مع استمرار الأعمال المعادية للسامية عند مستويات مرتفعة جدًا.
هذا التصاعد في الكراهية الدينية يثير مخاوف كبيرة بشأن التعايش الاجتماعي في فرنسا، حيث دعت العديد من المنظمات إلى اتخاذ إجراءات صارمة لمكافحة العنصرية والكراهية الدينية.
كما شدد التقرير على ضرورة تعزيز التعليم والتوعية لتعزيز قيم التسامح واحترام الآخر في المجتمع الفرنسي.
هذا التصاعد في الكراهية الدينية يثير مخاوف كبيرة بشأن التعايش الاجتماعي في فرنسا، حيث دعت العديد من المنظمات إلى اتخاذ إجراءات صارمة لمكافحة العنصرية والكراهية الدينية.
كما شدد التقرير على ضرورة تعزيز التعليم والتوعية لتعزيز قيم التسامح واحترام الآخر في المجتمع الفرنسي.