شهدت مدينة توريس باتشيكو الإسبانية أعمال عنف عنصرية أثارت اهتمامًا واسعًا. هذه الأحداث، التي بدأت كحادثة محلية، تم استغلالها من قبل أحزاب اليمين المتطرف لتعزيز خطابها المناهض للهجرة. هذا التحول يسلط الضوء على التحديات السياسية والاجتماعية التي تواجه إسبانيا في التعامل مع قضايا العنصرية والهجرة.