وفي هذا الإطار، احتضن مقر محافظة القدس ببلدة الرام، أمس الاثنين، تجمعاً لأهالي التلاميذ المستفيدين، أشرف خلاله نائب المحافظ، عبد الله صيام، على تسليم الحقائب الجديدة للمسجلين على قوائم المحافظة. وأكد صيام أن هذه المبادرة تأتي في وقتها لدعم الطلبة عبر توفير مستلزمات مدرسية كاملة، في رسالة تعكس وقوف المملكة المغربية، بقيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس، رئيس لجنة القدس، إلى جانب الشعب الفلسطيني في المدينة المقدسة.
من جانبها، أبرزت إنعام أبو زعيتر، مديرة دائرة الشؤون الاجتماعية بالمحافظة، أن وكالة بيت مال القدس استجابت بسرعة لنداء الأسر المقدسية، مما ساعد على تزويد الأطفال بحقائب وأدوات مدرسية أساسية في ظل الأوضاع الاقتصادية الصعبة.
وفي سياق متصل، قام فريق الوكالة، اليوم الثلاثاء، بزيارة مدرسة الإصرار التابعة لمستشفى الأوغسطا فيكتوريا – المطلع بجبل الزيتون، حيث تم توزيع حقائب مدرسية على الأطفال المرضى بالسرطان والفشل الكلوي. وأكدت مديرة المدرسة، هيام صندوقة، أن هذه المبادرة تجسد تضامن الوكالة مع الطلبة المرضى، من خلال توفير اللوازم الدراسية إلى جانب نشرات توعوية تعزز الهوية الوطنية ومكانة القدس.
بدوره، أعرب إبراهيم الخطيب، المسؤول بمركز العمل المجتمعي في مستشفى المطلع، عن شكره للمغرب على هذه الالتفاتة الكريمة، مبرزاً أثرها الإيجابي الكبير في نفوس الطلبة وأسرهم مع بداية العام الدراسي.
وتجدر الإشارة إلى أن البرنامج يشمل أيضاً استفادة أطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة، تأكيداً لالتزام الوكالة بتخصيص نسبة من مشاريعها لهذه الفئة. وتحتوي الحقائب الموزعة على الأدوات واللوازم الأساسية، إلى جانب مواد بيداغوجية مساعدة على التعلم والتحصيل.
من جانبها، أبرزت إنعام أبو زعيتر، مديرة دائرة الشؤون الاجتماعية بالمحافظة، أن وكالة بيت مال القدس استجابت بسرعة لنداء الأسر المقدسية، مما ساعد على تزويد الأطفال بحقائب وأدوات مدرسية أساسية في ظل الأوضاع الاقتصادية الصعبة.
وفي سياق متصل، قام فريق الوكالة، اليوم الثلاثاء، بزيارة مدرسة الإصرار التابعة لمستشفى الأوغسطا فيكتوريا – المطلع بجبل الزيتون، حيث تم توزيع حقائب مدرسية على الأطفال المرضى بالسرطان والفشل الكلوي. وأكدت مديرة المدرسة، هيام صندوقة، أن هذه المبادرة تجسد تضامن الوكالة مع الطلبة المرضى، من خلال توفير اللوازم الدراسية إلى جانب نشرات توعوية تعزز الهوية الوطنية ومكانة القدس.
بدوره، أعرب إبراهيم الخطيب، المسؤول بمركز العمل المجتمعي في مستشفى المطلع، عن شكره للمغرب على هذه الالتفاتة الكريمة، مبرزاً أثرها الإيجابي الكبير في نفوس الطلبة وأسرهم مع بداية العام الدراسي.
وتجدر الإشارة إلى أن البرنامج يشمل أيضاً استفادة أطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة، تأكيداً لالتزام الوكالة بتخصيص نسبة من مشاريعها لهذه الفئة. وتحتوي الحقائب الموزعة على الأدوات واللوازم الأساسية، إلى جانب مواد بيداغوجية مساعدة على التعلم والتحصيل.