وتبلغ القيمة الإجمالية لهذه العملية 125 ألف دولار أمريكي، بتمويل من مؤسسات مغربية، وذلك في إطار العناية التي توليها المملكة المغربية، بقيادة الملك محمد السادس، رئيس لجنة القدس، لدعم صمود الأسر الفلسطينية ومساندة الطلبة في مسارهم التعليمي.
وفي هذا السياق، شهد مقر محافظة القدس ببلدة الرام، أول أمس الاثنين، تجمعاً لأهالي التلاميذ المستفيدين، حضره نائب محافظ القدس عبد الله صيام، الذي أشاد بهذه المبادرة واعتبرها رسالة محبة وتقدير من المغرب لكل طالب ومعلم في المدينة المقدسة، مؤكداً أنها جاءت في وقتها لدعم الطلبة المقدسيين وتخفيف الأعباء عن أسرهم.
من جانبها، أوضحت إنعام أبو زعيتر، مديرة دائرة الشؤون الاجتماعية بالمحافظة، أن الوكالة استجابت بسرعة لنداء العائلات المقدسية، وقدمت الحقائب واللوازم الأساسية في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي تحول دون قدرة الكثير من الأسر على توفيرها.
كما قام فريق الوكالة، يوم أمس الثلاثاء، بزيارة مدرسة "الإصرار" التابعة لمستشفى الأوغيستا فيكتوريا – المطلع بجبل الزيتون، حيث جرى توزيع حقائب مدرسية على أطفال من مرضى السرطان والفشل الكلوي، في مبادرة إنسانية تحمل أبعاداً تربوية ونفسية، لما لها من أثر إيجابي على معنويات هؤلاء الطلبة وأسرهم.
وتندرج هذه العملية ضمن سلسلة المبادرات التي دأبت وكالة بيت مال القدس الشريف على إطلاقها، لتأكيد التزامها المتواصل بدعم صمود الشعب الفلسطيني في القدس وتعزيز فرص التعليم لأبنائه.
وفي هذا السياق، شهد مقر محافظة القدس ببلدة الرام، أول أمس الاثنين، تجمعاً لأهالي التلاميذ المستفيدين، حضره نائب محافظ القدس عبد الله صيام، الذي أشاد بهذه المبادرة واعتبرها رسالة محبة وتقدير من المغرب لكل طالب ومعلم في المدينة المقدسة، مؤكداً أنها جاءت في وقتها لدعم الطلبة المقدسيين وتخفيف الأعباء عن أسرهم.
من جانبها، أوضحت إنعام أبو زعيتر، مديرة دائرة الشؤون الاجتماعية بالمحافظة، أن الوكالة استجابت بسرعة لنداء العائلات المقدسية، وقدمت الحقائب واللوازم الأساسية في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي تحول دون قدرة الكثير من الأسر على توفيرها.
كما قام فريق الوكالة، يوم أمس الثلاثاء، بزيارة مدرسة "الإصرار" التابعة لمستشفى الأوغيستا فيكتوريا – المطلع بجبل الزيتون، حيث جرى توزيع حقائب مدرسية على أطفال من مرضى السرطان والفشل الكلوي، في مبادرة إنسانية تحمل أبعاداً تربوية ونفسية، لما لها من أثر إيجابي على معنويات هؤلاء الطلبة وأسرهم.
وتندرج هذه العملية ضمن سلسلة المبادرات التي دأبت وكالة بيت مال القدس الشريف على إطلاقها، لتأكيد التزامها المتواصل بدعم صمود الشعب الفلسطيني في القدس وتعزيز فرص التعليم لأبنائه.