وشكل هذا المنتدى مناسبة للوقوف عند الأسباب الكامنة وراء ضعف تجاوب مقاولات الجهة مع البرنامج الحكومي لدعم التجارة الخارجية للفترة 2025-2027، إلى جانب تسليط الضوء على الأهداف الاستراتيجية وخارطة الطريق الطموحة التي يقوم عليها هذا البرنامج، الرامي إلى تعزيز تنافسية الصادرات الوطنية وتنويع الأسواق الخارجية.
وتميّز اللقاء بحضور عامل إقليم أوسرد، محمد رشدي، إلى جانب مشاركة مكثفة لممثلي المقاولات المحلية، والفاعلين في مجال الاستيراد والتصدير، وعدد من المتدخلين والمهنيين، حيث تم عرض المزايا والفرص التي يتيحها البرنامج الحكومي، خاصة في ما يتعلق بالمواكبة، والدعم التقني، والتحفيزات الموجهة لتشجيع المقاولات على ولوج الأسواق الدولية.
وفي تصريح للصحافة، أكد كاتب الدولة المكلف بالتجارة الخارجية، عمر حجيرة، أن هذا المنتدى أتاح فتح حوار مباشر وبنّاء مع المقاولين والمستثمرين ومختلف الأطراف المعنية، بهدف الاستماع إلى انشغالاتهم وتلقي مقترحاتهم العملية من أجل النهوض بقطاع التجارة الخارجية بالجهة.
وأوضح حجيرة أن جهة الداخلة وادي الذهب تتوفر على بنية تحتية قوية ومؤهلات اقتصادية واعدة، خاصة في ظل التقدم الحاصل في أشغال ميناء الداخلة الأطلسي، الذي يُرتقب أن يشكل رافعة استراتيجية للتبادل التجاري والانفتاح على الأسواق الإفريقية والدولية. غير أنه أشار، في المقابل، إلى أن نسبة تجاوب المقاولات مع البرنامج الحكومي لا تزال ضعيفة، إذ لم تتجاوز 10 في المائة إلى حدود الساعة.
وشدد المسؤول الحكومي على أن تنظيم مثل هذه اللقاءات الجهوية يهدف بالأساس إلى تشخيص الإشكالات التي تعيق انخراط المقاولات في البرنامج، والعمل على إيجاد حلول عملية لتجاوز مختلف التحديات، بما يضمن تحقيق الأهداف المسطرة وتعزيز مكانة الجهة كقطب اقتصادي وتصديري واعد.
وتميّز اللقاء بحضور عامل إقليم أوسرد، محمد رشدي، إلى جانب مشاركة مكثفة لممثلي المقاولات المحلية، والفاعلين في مجال الاستيراد والتصدير، وعدد من المتدخلين والمهنيين، حيث تم عرض المزايا والفرص التي يتيحها البرنامج الحكومي، خاصة في ما يتعلق بالمواكبة، والدعم التقني، والتحفيزات الموجهة لتشجيع المقاولات على ولوج الأسواق الدولية.
وفي تصريح للصحافة، أكد كاتب الدولة المكلف بالتجارة الخارجية، عمر حجيرة، أن هذا المنتدى أتاح فتح حوار مباشر وبنّاء مع المقاولين والمستثمرين ومختلف الأطراف المعنية، بهدف الاستماع إلى انشغالاتهم وتلقي مقترحاتهم العملية من أجل النهوض بقطاع التجارة الخارجية بالجهة.
وأوضح حجيرة أن جهة الداخلة وادي الذهب تتوفر على بنية تحتية قوية ومؤهلات اقتصادية واعدة، خاصة في ظل التقدم الحاصل في أشغال ميناء الداخلة الأطلسي، الذي يُرتقب أن يشكل رافعة استراتيجية للتبادل التجاري والانفتاح على الأسواق الإفريقية والدولية. غير أنه أشار، في المقابل، إلى أن نسبة تجاوب المقاولات مع البرنامج الحكومي لا تزال ضعيفة، إذ لم تتجاوز 10 في المائة إلى حدود الساعة.
وشدد المسؤول الحكومي على أن تنظيم مثل هذه اللقاءات الجهوية يهدف بالأساس إلى تشخيص الإشكالات التي تعيق انخراط المقاولات في البرنامج، والعمل على إيجاد حلول عملية لتجاوز مختلف التحديات، بما يضمن تحقيق الأهداف المسطرة وتعزيز مكانة الجهة كقطب اقتصادي وتصديري واعد.
الرئيسية























































