وقد خصصت اليوم الأول لسلسلة من ورشات العمل العلمية التي جمعت الأندية، والأساتذة، والخبراء من مختلف الجهات. وركزت المناقشات على برامج الأندية الصحية، العدوى المكتسبة بالمستشفيات، والتحديات المرتبطة بالأمراض المعدية، مع التأكيد على أهمية التوعية داخل المؤسسات الصحية.
وعبرت دعاء شرنوبي، رئيسة نادي التواصل الصحي بالدار البيضاء، عن فخرها بالمشاركة في اللقاء، الذي أتاح لها تبادل الخبرات مع طلاب ومحترفين آخرين، مشيدة بتفاعل الأساتذة، ومن بينهم الأستاذ أحمد عزيز بوسفيحة.
من جانبه، شدد الأستاذ بوسفيحة، رئيس الجمعية، على الجهود المبذولة لتعزيز اللغة العربية في التعليم الطبي، من خلال ترجمة برامج الدراسة ونشر المجلة المغربية للصحة، التي خصص العدد 43 لها لتغطية فعاليات المؤتمر.
وأوضح توفيق أبو الحسن، رئيس المؤتمر، أن اختيار موضوع الأمراض المعدية جاء لما له من أهمية استراتيجية في منظومة الصحة الوطنية، فيما ركز الافتتاح الرسمي على الاستفادة من التراث الطبي العربي والإسلامي وتشجيع استخدام اللغة العربية في المجال الطبي.
وشملت الجلسات العلمية مواضيع متنوعة، من بينها العدوى الجراحية، العدوى عند الأطفال الخدج، التهابات أنسجة الوجه والفك، وتشخيص وعلاج البروستاتيت الحاد والمزمن. كما أضاف الجانب الثقافي والتربوي بعداً مميزاً للحدث، عبر زيارات ميدانية، عروض توعوية، وتسليم جوائز للطلاب.
على مدى يومين، أبرز المؤتمر أهمية تعزيز الوقاية، تطوير المهارات المهنية، وتحديث البروتوكولات الطبية، مع التركيز على تعزيز استخدام اللغة العربية في التعليم الصحي، بما يعزز الهوية الوطنية ويواكب التطورات العلمية الحديثة.
وعبرت دعاء شرنوبي، رئيسة نادي التواصل الصحي بالدار البيضاء، عن فخرها بالمشاركة في اللقاء، الذي أتاح لها تبادل الخبرات مع طلاب ومحترفين آخرين، مشيدة بتفاعل الأساتذة، ومن بينهم الأستاذ أحمد عزيز بوسفيحة.
من جانبه، شدد الأستاذ بوسفيحة، رئيس الجمعية، على الجهود المبذولة لتعزيز اللغة العربية في التعليم الطبي، من خلال ترجمة برامج الدراسة ونشر المجلة المغربية للصحة، التي خصص العدد 43 لها لتغطية فعاليات المؤتمر.
وأوضح توفيق أبو الحسن، رئيس المؤتمر، أن اختيار موضوع الأمراض المعدية جاء لما له من أهمية استراتيجية في منظومة الصحة الوطنية، فيما ركز الافتتاح الرسمي على الاستفادة من التراث الطبي العربي والإسلامي وتشجيع استخدام اللغة العربية في المجال الطبي.
وشملت الجلسات العلمية مواضيع متنوعة، من بينها العدوى الجراحية، العدوى عند الأطفال الخدج، التهابات أنسجة الوجه والفك، وتشخيص وعلاج البروستاتيت الحاد والمزمن. كما أضاف الجانب الثقافي والتربوي بعداً مميزاً للحدث، عبر زيارات ميدانية، عروض توعوية، وتسليم جوائز للطلاب.
على مدى يومين، أبرز المؤتمر أهمية تعزيز الوقاية، تطوير المهارات المهنية، وتحديث البروتوكولات الطبية، مع التركيز على تعزيز استخدام اللغة العربية في التعليم الصحي، بما يعزز الهوية الوطنية ويواكب التطورات العلمية الحديثة.
الرئيسية























































