حصل المغرب على جائزة الأجنحة الذهبية في معرض باريس لعام 2025، وذلك تقديرًا لجودة وإبداع جناحه في المعرض. يعكس هذا التكريم الجهود المبذولة لتعزيز صورة المغرب على الساحة الدولية من خلال تقديم عروض مبتكرة تعكس الثقافة المغربية الغنية. يساهم هذا الإنجاز في تعزيز مكانة المغرب كوجهة رئيسية للابتكار

تعد الدورة 26 لمهرجان كناوة في الصويرة بتقديم لحظات موسيقية فريدة تجمع بين فنانين مغاربة ودوليين. يعتبر هذا المهرجان من أبرز الأحداث الموسيقية في المغرب، حيث يتيح للجمهور فرصة الاستمتاع بمزيج من الإيقاعات التقليدية والحديثة. يهدف المهرجان إلى تعزيز التبادل الثقافي والفني بين مختلف الثقافات، مما

فاز فيلم وثائقي مغربي بجائزة مرموقة في مهرجان جنيف، مما يؤكد على التأثير الثقافي للمغرب في الساحة الدولية. يعكس هذا الانجاز قدرة السينما المغربية على معالجة القضايا العالمية بعمق وإبداع، ويعزز من مكانة المغرب كوجهة ثقافية وفنية رائدة.

أُقيم في مراكش معرض "جسور" الذي يبرز الروابط الثقافية بين المغرب والمملكة العربية السعودية. يهدف المعرض إلى تعزيز التفاهم والتبادل الثقافي بين البلدين من خلال عرض مجموعة من الأعمال الفنية التي تجسد التراث المشترك والحوارات الثقافية.

تسلط هذه الدراسة الضوء على الأنظمة التقليدية لإدارة المياه في المغرب، مثل السواقي والخطارات، التي تعكس عبقرية المغاربة في التعامل مع الموارد المائية عبر التاريخ. تُظهر هذه الأنظمة قدرة المجتمعات التقليدية على التكيف مع الظروف المناخية القاسية، مما يجعلها مصدر إلهام للحلول الحديثة في مواجهة التغيرات